أقامت السفيرة الأمريكية ليزا جونسون حفل استقبال في السفارة الأمريكية للاحتفال بمعرض “خيط أمل” الذي يضم 68 عملاً فنياً لفنانين لبنانيين. وأعربت السفيرة جونسون في كلمتها عن امتنانها لأكثر من 70 فناناً ساهموا بسخاء مع السفارة الأمريكية منذ عام 2022 في مشاريع إقراض الأعمال الفنية. وحضر الحفل وزير الثقافة غسان سلامة، ومدير عام الآثار سركيس خوري، وعدد من الفنانين والمعارض الفنية ورعاة الفن.
أطلق قسم الدبلوماسية العامة في السفارة الأمريكية “مشروع إقراض الأعمال الفنية” عام ٢٠٢٢ مع الفنان رؤوف رفاعي، الذي عُرضت أعماله في سلسلة “لقاء الفنان” التي نظمتها السفارة. وفي عام ٢٠٢٤، تعاونت السفارة الأمريكية مع عالم الفن اللبناني لتقديم معرض فني لمدة عام كامل لأعمال ١٦ فنانًا موهوبًا تحت عنوان “خيط أمل”. استكشف المعرض مختلف أشكال التعبير الفني عن الأمل في المجتمع اللبناني.
في كلمتها خلال حفل الاستقبال، أشارت السفيرة جونسون إلى أنها “عرضت هذا المعرض بفخر على مئات الزوار في مقر إقامة السفير الأمريكي”. وأضافت: “طوال فترة النزاع، كان لأعمالكم الفنية أثرٌ استثنائي. لقد ألهمتنا، وقدّمت لنا الشفاء… وذكّرتنا بتطلعاتنا المشتركة لمستقبلٍ أفضل وأكثر إشراقًا”.
###
ترخيص دولي في بيروت تحتفل بعرض الفن اللبناني لعام كامل
أقامت البرتيرة ليزا جونسون في الخامس عشر من شهر نيسان الحالي، استقبلت عاملاً بمعرض “خيط أمل” الذي يضم 68 عملاً فنياً في الشراكة المعتمدة لفنانين لبنانيين. كلمتها، واخترت السفيرة جونسون عن امتنانها عدة من 70 فنانًا لبنانيًا ممن ساهموا بسخاء المبدعين منذ العام 2022 في مشاريع إبداع الأعمال الفنية. حضر قرر وزير الثقافة غسان السلامة، ومدير عام الآثار سركيس خوري، وعدد من الفنانين والمعارض الفنية والرسامين الفنيين.
أطلق قسمًا عامًا في المبنى الجديد “مشروع فارغ للأعمال الفنية” في العام 2022 مع الفنان رؤوفاعي، الذي عُرضت أعماله في سلسلة “لقاء مع فنانين” التي نظمتها. وفي العام 2024، تعاونت الوكالة مع عالم الفن اللبناني لتقديم معرض فني في للإيجار لعام كامل لأعمال 16 فنانًا موهوبًا تحت عنوان “خيط أمل”. الإصابة بالعدوى المختلفة والتعبير عن الأمل في المجتمع اللبناني.
وفي كلمتها للمناسبة، أشارت السفيرة جونسون إلى أنها “عرضت هذه الأمور الفنية بفخر على الزوار إلى مقر رئيس الوزراء الأمريكي”. لضمان: “طوال فترة متباينة، كان لأعمالكم الفنية غير المؤكدة. ألهمتنا، وتوافقت لدينا الشفاء… وذكّرتنا بتطلعاتنا المشتركة لمستقبلنا أفضل وأكثر إشراقًا”.
